ولكن !!!!!!!!!!!!!
التاريخ يذكر لنا حوادث مماثلة لمقتل طياريين عراقيين منها :-
النقيب الطيار حامد عبد المنعم الضاحي الذي قتل في ولاية تكساس الامريكية بعد دعوتة لحفله عشاء وتم تصفيته بواسطه بندقيه صيد سنة ١٩٦٥
النقيب شاكر محمود يوسف الذي ارتبط بعلاقه حب مع السيدة كروثر هلكر التي كانت مشرفه على تدريب الطياريين العراقيين في تكساس ، ذهبت معة الى العراق واستأجر لها شقه في منطقه المسبح !! بعد ثلاثه ايام وجد النقيب مقتولاً مع رساله انه انتحر ، والفتاة قد غادرت بغداد ..
النقيب محمد غلوب الذي كان في مدينه فرانكفورت في اجازة سياحية ، في شباط ١٩٦٦ وجد تحت عربه القطار بعد ان هرسته العربه والقطار يسير بسرعه فائقه ..
لم تعرف اجهزة الاستخبارات العراقية الاسباب لمقتل الطياريين الا بعد أب ١٩٦٦ عندما خطف الطيار منير روفا الطائرة ميغ ٢١ وسلمها الى اسرائيل ، والتي بعدها بسنوات اعترف الجنرال مائير عاميت ان العمليات تمت من الموساد وبخطه محكمة اطلق عليها ٠٠٧ أستنساخاً لافلام الجاسوسية ( جيمس بوند )


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق