طاق كسرى المدائن.بدا ببناء ايوان كسرى في عهد كسرى الاول المعروف بانوشروان الروح الخالده بعد الحمله العسكريه على البزنطينيين عام 540م يبلغ ارتفاعه 37م وعرضه 36م ويعتبر من اعظم الابنيه في ذلك الوقت استولى المسلمون على ايوان كسرى سنة 637م وقد حول في ذلك الوقت الى مسجد.في عام 1888دمر سيول المياه ثلث المبنى..
ان تنظيم داعش بدأ بتسويه موقع النبي يونس(ع)لتحويله الى حديقه عامة ومدينه العاب مبينآ ان التنظيم خصص موازنة خاصة للمشروع ودعا "الشركات المتخصصه"الى التقدم لتنفيذه...
التاريخ يذكر لنا حوادث مماثلة لمقتل طياريين عراقيين منها :-
النقيب الطيار حامد عبد المنعم الضاحي الذي قتل في ولاية تكساس الامريكية بعد دعوتة لحفله عشاء وتم تصفيته بواسطه بندقيه صيد سنة ١٩٦٥
النقيب شاكر محمود يوسف الذي ارتبط بعلاقه حب مع السيدة كروثر هلكر التي كانت مشرفه على تدريب الطياريين العراقيين في تكساس ، ذهبت معة الى العراق واستأجر لها شقه في منطقه المسبح !! بعد ثلاثه ايام وجد النقيب مقتولاً مع رساله انه انتحر ، والفتاة قد غادرت بغداد ..
النقيب محمد غلوب الذي كان في مدينه فرانكفورت في اجازة سياحية ، في شباط ١٩٦٦ وجد تحت عربه القطار بعد ان هرسته العربه والقطار يسير بسرعه فائقه ..
لم تعرف اجهزة الاستخبارات العراقية الاسباب لمقتل الطياريين الا بعد أب ١٩٦٦ عندما خطف الطيار منير روفا الطائرة ميغ ٢١ وسلمها الى اسرائيل ، والتي بعدها بسنوات اعترف الجنرال مائير عاميت ان العمليات تمت من الموساد وبخطه محكمة اطلق عليها ٠٠٧ أستنساخاً لافلام الجاسوسية ( جيمس بوند )