نفس الذين امتنعوا عن التصويت لقانون الخدمه العامه لعام وعارضوه بزعم الخوف من التضخم ..نفسهم عارضوا صوله القانون التي قمعت المليشيات الفاسده..نفسهم عارضوا قانون البنى التحتية وقانون الموازنه لهذا العام..نفسهم عارضوا تسليح الجيش.....نفسهم عادوا للسلطه رغم انف الشعب..وباتخاذ داعش وارهابها ذريعه للتشبث بالمناصب..اتتهم اليوم فرصه تقليص رواتب الموظفين .واعاده المواطن للحظيره .. .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق